Heba Ajlouni

 

برعاية نقيب اطباء الاسنان الاردنيين الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة تقيم اللجنة الفرعية في اربد مؤتمرها العلمي الدولي التاسع عشر تحت شعار

 

 

 

(طب الأسنان تطور وابداع)

 

وذلك في الفترة ما بين (  25-27 / 3 /  2015  ) 

 

قرية القناطر السياحية

 


 



تتضمن الفعاليات العلمية للمؤتمر عدد من المحاضرات القيمة والمنتقاة من قبل أعضاء اللجنة العلمية للمؤتمر، يقوم بتقديمها عدد من المحاضرين المحليين وغير المحليين من العرب والأجانب وتشتمل على موضوعات متعددة مما يهم طبيب الأسنان ويساعد على تطوره ومتابعته لآخر ما توصلت إليه الأبحاث في كافة المجالات النظرية والعملية لمختلف تخصصات طب الأسنان.

 



وسيتم أيضا على هامش الفعاليات العلمية للمؤتمر عقد العديد من الدورات وورش العمل والتي تشتمل على طب الأسنان التجميلي، علاج العصب، زراعة الأسنان، والعديد من الموضوعات التي تخص التقنيات الحديثة في التشخيص والعلاج.

 

وسيكون هناك أيضا مساحة لعرض ملصقات علمية (بوسترات) لتقديم مواد علمية تخدم مجالات مختلفة في طب الأسنان.

 
وسيقام معرض متخصص لمواد وأدوات طب الأسنان على هامش المؤتمر بمشاركة عدد من الشركات المحلية والعالمية.

 


علما أن رسوم المؤتمر كالتالي :

- أطباء الأسنان 40 دينار

- طلاب طب الأسنان والامتياز الأردنيين 30 دينار

 


التسجيل في مقر اللجنة الفرعية في اربد ومركز النقابة في عمان والمحافظات.

 

 

 

لمزيد من المعلومات والاطلاع على البرنامج العلمي للمؤتمر  مراجعة الموقع الالكتروني التالي :

 

www.jda-irbid-conf.org

 

 
للاستفسار

 

 رئيس المؤتمر

 

الاتصال مع الدكتور محمد محمود الزعبي هاتف رقم (  0795427832  )

 

او

 رئيس اللجنة العلمية
الاتصال مع الدكتور صالح الشناق هاتف رقم (  0795123469 )

 

 

 

 

 

حضرة الزميلات والزملاء الكرام

 

 

تعلن نقابة اطباء الاسنان الاردنية عن عرض ( 14 ) قطعة ارض من مشروع ارض موبص و ( 7 ) قطع من مشروع ارض المفرق للبيع , حيث يبدأ التسجيل اعتبارا من اليوم الخميس ( 27 / 11 / 2014 ) ولغاية يوم السبت الموافق ( 27 / 12 / 2014 ) .

 

 

 

فعلى الزملاء الراغبين بالاشتراك مراجعة النقابة .

 

 

 

 

 

نقيب اطباء الاسنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جريدة الغد - 6 / 11 / 2014

 

 

أكد نقباء أن استدعاء السفير الأردني من تل أبيب للتشاور احتجاجا على التصعيد الإسرائيلي غير المسبوق في الحرم القدسي الشريف، "خطوة لا بد منها"، فيما طالب آخرون "بدعم هذه الخطوة بطرد السفير الإسرائيلي من عمان".
وكان رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور أوعز  الاربعاء الى وزير الخارجية ناصر جودة، "باستدعاء السفير الأردني في تل أبيب للتشاور"، احتجاجا على التصعيد الإسرائيلي المتزايد وغير المسبوق للحرم القدسي الشريف، والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للقدس، "والتوجه إلى تقديم شكوى فورية الى مجلس الأمن الدولي بهذا الخصوص".
وثمن رئيس مجلس النقباء، نقيب أطباء الأسنان الدكتور إبراهيم الطراونة قرار استدعاء السفير الأردني في إسرائيل "للتشاور معه فيما يجري في القدس وقيام العدو بإغلاق الحرم القدسي أمام المصلين الفلسطينيين".
وقال الطراونة لـ"الغد" أمس، إن هذا القرار جاء في وقته نظرا للانتهاكات الصهيونية في عموم الأراضي الفلسطينية، مشددا على أن المقدسات في القدس "هي عهدة لدى الهاشميين ومن الواجب الحفاظ عليها".
وأكد أنه يجب إيصال هذه الانتهاكات إلى مجلس الأمن ومتابعتها على أعلى المستويات نظراً لأن دولة العدو "معروفة بعدم التزامها بالاتفاقيات الدولية والمعاهدات ولديها تاريخ راسخ بنقض العهود".
وتعليقا على ما قاله السفير الإسرائيلي في عمان إن "عرب إسرائيل وحماس يعملون على تأجيج الوضع الأمني في المدينة المقدسة"، اعتبر الطراونة هذا الكلام "افتراء صهيونيا تعود العالم عليه وهو محض كذب ولا يجب إيلاؤه أهمية".
بدوره، رأى نقيب المهندسين، رئيس اتحاد المهندسين العرب المهندس عبدالله عبيدات أن استدعاء السفير الأردني للتشاور "لن يقدم أو يؤخر شيئا"، مشددا على أن من الواجب "سحب السفير نهائيا وإلغاء معاهدة وادي عربة".
وأوضح أن وضع المسؤولية على عاتق أبناء الشعب الفلسطيني في القدس عند حدوث أي اقتحامات لـ"الأقصى" هو "شماعة قديمة بات الكيان الصهيوني بجميع سياسييه يعلق عليها هفواته".
وطالب عبيدات الحكومة بأن تعمل "بشكل جدي على وقف الانتهاكات الصهيونية"، موجها التحية لأبناء شعب فلسطين الذين يقفون بصدور عارية في وجه آلة الحرب الإسرائيلية.
من جهته، لفت نقيب المهندسين الزراعيين المهندس محمود أبو غنيمة أنظار الحكومات العربية، الى "أن القدس والأقصى أهم وأخطر وأقرب من "كوباني".
وأشار الى أن الأولى بالتحالفات العربية والدولية "أن تتوحد لحماية الأقصى والفلسطينيين" خاصة أن إسرائيل لها تاريخ من الإجرام بحق الفلسطينيين والعرب وآخرها المجازر في قطاع غزة.
ووصف خطوة استدعاء السفير الأردني في تل أبيب بـ"الروتينية"، ولن تفضي إلى أي شيء جديد، داعيا إلى "طرد السفير الإسرائيلي في عمان وإغلاق السفارة وسحب السفير الأردني من تل أبيب نهائيا وإلغاء معاهدة وادي عربة".
الى ذلك، أشار بيان لمجلس النقباء حول اقتحام الجنود الصهاينة للمسجد الأقصى وتدنيسه، إلى أنه "حذر سابقا من تصاعد الاعتداءات التي تهدف إلى فرض واقع جديد في القدس"، مطالبا الدول العربية والإسلامية "بمغادرة مربع الصمت إلى الفعل المؤثر على الأرض"، ومتسائلا "هل سنبقى ننتظر حتى يهدم "الأقصى" ويهجر أبناؤنا المرابطون في القدس؟".
كما طالب المجلس الحكومة ببذل مزيد من الجهود التي تحتمها الوصاية الهاشمية على "الأقصى"، مبينا أنه لا بد من اتخاذ مواقف أكثر صرامة لدفع الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته.
وأهابت النقابات المهنية بكل الشعوب الحية بالتحرك الجاد لنصرة الإخوة في القدس وإيصال رسالة واضحة للكيان الصهيوني "بأن بوصلة الشعوب ما تزال موجهة باتجاه قضيتنا الأولى في فلسطين".


 

http://www.alghad.com/articles/834890-%D9%86%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%88%D8%A5%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D8%A9

 

 

 

 


 

جريدة الراي 6 / 11 / 2014



اصدرت النقابات المهنية بيانا طالبت فيه الدول العربية والإسلامية مغادرة مربع الصمت إلى الفعل المؤثر على الأرض , من اجل ردع الاحتلال الاسرائيلي عن التطاول على المسجد الاقصى والقدس.
وطالبت النقابات الحكومة ببذل مزيد من الجهود التي تحتمها الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى, فلا بد من اتخاذ مواقف أكثر صرامة لدفع الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته.


واكدت في بيانها انها تتابع بقلق بالغ زيادة حدة الإعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى والتي بلغت ذروتها صباح امس الأربعاء باقتحام المسجد القبلي لأول مرة وتدنيس المسجد والدخول حتى منبر صلاح الدين وإطلاق العيارات المطاطية والمسيلة للدموع على المرابطين داخل المسجد والذين أغلبهم من كبار السن مما أدى إلى إصابات خطيرة بينهم, وكذلك منع حراس المسجد من الدخول من البوابات الخارجية.


واشارت إلى أنها حذرت ومنذ وقت طويل من تصاعد الإعتداءات التي تهدف إلى فرض واقع جديد في القدس, ومما يسهل هذه الإعتداءات الصمت العربي والإسلامي والدولي والمواقف التي لا ترقى إلى مستوى الأحداث.


وأهابت النقابات المهنية بكل الشعوب الحية التحرك الجاد لنصرة الاشقاء في القدس وإيصال رسالة واضحة للكيان الصهيوني بأن بوصلة الشعوب ما زالت موجهة باتجاه قضيتنا الأولى في فلسطين.


وحيت النقابات المهنية الصمود الأسطوري للمرابطين في المسجد الأقصى وتدعم وقوفهم بصدورهم العارية ودون سلاح إلا من إيمانهم بقضيتهم ودفاعهم عن المقدسات بمهج الأرواح.

 

 

 

http://www.alrai.com/article/679206.html

 

 

 

 

حضرة الزميلات والزملاء الكرام

بخصوص قطع الأراضي التي تم فرزها مؤخرا في المفرق فقد تم تعديل الشروط لغايات الشراء بناء على طلب العديد من الزميلات والزملاء كالتالي:

 

1         -  تكون الدفعة الأولى ( 3000 ) دينار بدلا من ( 5000 ) دينار

 

2         -  يجوز الشراكة بين طبيبين مناصفة لشراء قطعة ارض واحدة

 

3         -  يجوز الشراء بموجب وكالة غير قابلة للعزل بطلب خطي من الطبيب المشتري ولمرة واحده على ان يتحمل الطبيب كافة الرسوم و المصاريف ورسوم التنازل لاحقا .

 

4         - علما بان آخر موعد للتسجيل هو ( 7 / 11 / 2014 ).

 

 

 

 

 

 

 

نقيب اطباء الاسنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جريدة الغد - 27 / 10 / 2014

عمان – وصف رئيس مجلس النقباء المهنيين، نقيب أطباء الأسنان، الدكتور ابراهيم الطراونة علاقة الحكومة بالنقابات المهنية حاليا بانها "فاترة"، لان النقابات "تريد ان يكون لها راي واضح، لا شكلي، في السياسات الحكومية". مشددا على دعم النقابات لامن الوطن وشعبه ومقدراته وممتلكاته و"ضرورة حمايتها من اية جهة خارجية تريد الاضرار بها".


وردا على سؤال عن موقف النقابات المهنية من المشاركة الأردنية بالتحالف الدولي ضد الارهاب، والغارات الجوية ضد تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش"، قال الطراونة ان النقابات "لا تستطيع أن تجزم بضرورة مشاركة الأردن في الحرب من عدمها"، مبينا ان هذه الأمور هي "امور عسكرية، ويقررها الجهاز العسكري والامني في الأردن".


ونفى الطراونة، في حديث مع "الغد"، توتر الاجواء الداخلية في صفوف الوسط النقابي، تحديدا بين التيار الاسلامي والتيار القومي اليساري، على خلفية الخلاف في الموقف من احداث الاقليم، وقال ان هذا الحديث "مرفوض وعار عن الصحة"، وأن النقابات حاليا "تعيش حالة من الإنسجام على مختلف الاصعدة".


وفي التفاصيل، اوضح الطراونة أنه لا يوجد خلافات بين النقابات المهنية، حول أية نشاطات مشتركة، وأن "هناك إجماعا على الأنشطة الوطنية".


وحول الخلاف، الذي جرى قبل اسابيع في مجلس النقباء، حول انعقاد الملتقى الشعبي لنصرة القدس، اشار الطراونة الى ان ذلك الخلاف "كان حينها إداريا تنسيقيا، وليس على الموقف العام من نصرة الشعب الفلسطيني في المدينة المقدسة".


واضاف ان النقابات "لديها تفاهمات واضحة في الكثير من القضايا الوطنية والعربية، حيث بدأت مؤخرا في التسابق على تقديم الدعم للشعب الفلسطيني، خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة، كما قامت كل نقابة بتقديم دعم مادي بشكل منفرد، إضافة إلى ان لجنة دعم غزة، المشكلة من قبل النقابات، حيث قدمت الكثير لغزة وهذا امر طبيعي".


وفيما يخص رفض طلب الملتقى النقابي اقامة المهرجان في مجمع النقابات، أشار إلى أنه كرئيس لمجلس النقباء، ومنذ الأول من الشهر الماضي، لم يرفض اقامة اي مهرجان، لافتا إلى ان هذه القرارات "تقررها الأمانة العامة للمجمع بصفتها هي المسؤولة عن الحجوزات الخاصة بأية فعالية خارجية او داخلية".


وشدد على ان موقف النقابات "راسخ وثابت"، فيما يخص القضايا الوطنية والإقليمية العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وأن الحديث عن تحولات سياسية، لدى النقابات "أمر غير صحيح".


ولفت إلى ان الحديث عن توتر الأجواء بين التيارات النقابية، من إسلاميين او يساريين أو قوميين، "حديث مرفوض وعار عن الصحة"، وقال النقابات "ومنذ ترأست مجلس النقباء تعيش حالة من الإنسجام، على مختلف الاصعدة، من مهنية ووطنية وإجتماعية". وشدد على أن ثمة وفاقا بين هذه التيارات. وقال ان "النقابات تعد مؤسسة مهمة تضم أكاديميين مثقفين، على دراية ووعي كبير بضرورة الإنسجام والتوافق".


وحول علاقة النقابات المهنية بالحكومة، أكد الطراونة انها "تشهد فترة من الفتور"، نظرا إلى ان النقابات المهنية "اتخذت قرارا مسبقا بضرورة أن يكون لها رأي واضح، في السياسات الحكومية، وليس شكليا".


وأوضح متسائلا: "ما الفائدة من كثرة اللقاءات مع رئيس الوزراء، والطاقم الحكومي، إن لم تكن الحكومة على يقين تام بضرورة إشراك النقابات المهنية بالقرار في اي موضوع كان؟".


وزاد "إن لم يكن للنقابات المهنية دور في صياغة القرارات، التي تمس حياة المواطن، وهي التي تعد أكبر بيت خبرة في المملكة، فإن اللقاءات مع الحكومة ليس لها فائدة البتة".


وحول الاوضاع الاقتصادية في المملكة، والسياسات الاقتصادية الرسمية، أشار الطراونة إلى ان مجلس النقباء، ومنذ سنوات عديدة ما يزال على موقفه، من أن الوضع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه الأردنيون "يجب ان يتم تخفيفه، وفق آليات محددة، يتم العمل عليها فورا".


ولفت الطراونة إلى أن النقابات، في دورها، "تكون دائما منحازة للثوابت الوطنية"، وأولها أمن الوطن واستقراره وسيادته، والتمسك بنظامه، والذي على رأسه جلالة الملك، باعتباره الضامن للوحدة الوطنية وترابط النسيج الاجتماعي".


وشدد على ضرورة محاربة الفساد، واجتثاث المفسدين، والعابثين بمقدرات الوطن، إضافة إلى ضرورة مراجعة قوانين الاستثمار، مع التركيز على ضرورة استغلال الموارد الطبيعية المتاحة، وايجاد آليات لضبط الاسعار.


وفيما يخص الوضع الصعب، الذي تمر به المملكة، ودول عربية مجاورة، جراء تغلغل قوات الدولة الاسلامية "داعش" في العراق وسورية، قال الطراونة أن الوضع "مربك"، والمشهد العام للمنطقة، اصبح يقتصر على رؤية، ما هو موجود على ارض الواقع.


وأضاف أن تنظيم "داعش" موجود في العراق وسورية، وأنه في مرحلة من المراحل، وصل إلى الحدود الأردنية، وبالتالي لا أحد يستطيع أن يدعو إلى انتظار أن يأتي هذا التنظيم إلى الأردن.


وشدد على أنه آن الاوان للتكاتف وطنيا في وجه هذه التحديات، احزابا سياسية، ونقابات مهنية وشخصيات وطنية، لان الوطن ليس للحكومة فقط، وانما هو للجميع، ويجب حمايته، وهو بات الملاذ الوحيد في المنطقة للأشقاء العرب.


واكد على ضرورة التفكير مليا، في كيفية حماية الوطن، من خطر هذه التنظيمات الارهابية، التي اساءت بالدرجة الأولى، إلى الدين الاسلامي المعتدل والمتسامح.


واوضح الطراونة، في هذا السياق، أن النقابات المهنية "لا تستطيع أن تجزم بضرورة مشاركة الأردن في الحرب من عدمها"، وقال ان هذه الأمور هي "امور عسكرية، ويقررها الجهاز العسكري والامني في الأردن"، وأن ما يهم النقابات في النهاية هو "ضرورة حماية الوطن وشعبه ومقدراته وممتلكاته، من اية جهة خارجية تريد الاضرار به".


وفيما يخص الشأن المهني النقابي، في نقابة أطباء الأسنان، والتعديلات الخاصة بقانونها، قال الطراونة، انها جزء من مهام وعمل مجلس النقابة، وجاءت بعد اقتراحات بتعديلها، لإنشاء انظمة جديدة، تواكب التطور الحاصل في المهنة.


وحول الاتهامات، التي تم توجيهها إلى مجلس النقابة، بإقراره التعديلات بـ"استعجال" منذ نحو 8 أشهر، دون مناقشتها لغاية الآن في مجلس النواب، اوضح الطراونة: ان هذه التعديلات هي "امر ملح لجميع منتسبيها، وكان من الواجب دراستها وطرحها على الهيئة العامة".


وأضاف "لأول مرة بتاريخ النقابة، قام المجلس بتشكيل لجان لتساعده في اقرار التعديلات، حيث روعي ان يكون رؤساءها من النقباء السابقين، لقناعتنا بأن لديهم من الخبرة والدراية الشيء الكافي، في هذه الأمور".


وقال أن هذه اللجان تم تشكيلها، وكانت كل واحدة منها مختصة بنظام معين، حيث تم رفع المقترحات للمجلس، بعد عدة جلسات من النقاش فيها، وتم دعوة الهيئة العامة، وطرحت عليها واقرت، ومن ثم تم رفعها لمجلس النواب.


وبين الطراونة أن التعديلات تعمل على تنظيم المهنة، وهي تواكب تطور العصر، الذي نعيش فيه، مشيرا إلى ان التعديلات القديمة لم تعد تتماشى مع تطور المهنة، وأعداد منتسبي النقابة.


وشدد على ان إقرار استحداث هيئة مركزية في النقابة، كان من التعديلات الهامة، لافتا إلى أن تقديرات النقابة، تتوقع أن يصل، في العام 2020، عدد أطباء الأسنان في المملكة، الى نحو 15 ألفا، وهؤلاء لا يمكن استيعابهم في أي مكان، إن أقيم اجتماع للهيئة العامة.


وأضاف أن الهيئة المركزية، ستضم مختلف تكتلات النقابة، وستكون بمثابة هيئة عامة مصغرة، تسير وفق مطالب الهيئة العامة الكبرى.


وبين، كذلك، أنه تم استحداث شرائح تقاعدية، جديدة، بقيمة 600 و800 دينار، الى جانب الشرائح المعمول بها، وهي 200 و400 دينار.


ولفت الطراونة إلى أنه تم تعديل تصريح مزاولة المهنة، وربطه بالتعليم الطبي المستمر، وتحديده بمدة زمنية، تتراوح ما بين 3 إلى 5 سنوات، وايجاد دور رقابي للنقابة، على مواد طب الاسنان في السوق، وانشاء نادي لاطباء الاسنان.


وأوضح ان النقابة انجزت تعديل احتساب ساعات التعليم الطبي المستمر، ليكون ذلك إنجازا يضاف إلى خدمة منتسبي النقابة، حيث يلزم هذا التعديل الطبيب، بحضور عدد من المحاضرات والمؤتمرات وورش العمل لاستمرار رخصته في المهنة.


ولفت إلى أن التعديلات اشتملت على المواد المتعلقة بالتأمين بالنسبة لأطباء الأسنان، ليسمح لهم الاختيار بين تأمين النقابة، وتأمين وظيفته.


وبين انه تم تفعيل الاستثمارات الذاتية للنقابة.


وعن سبب العجز الحاصل في صندوق تقاعد النقابة، قال الطروانة انه "يعود الى عدم استثمار اموال الصندوق"، لافتا إلى أن العجز كان يصل فيما سبق الى ما بين 30 الى 35 ألف دينار شهريا.


واعتبر أن المجلس الحالي أولى هذا الموضوع اهمية بالغة، وبدأ بوضع الخطط لاستثماره، وتحسين أوضاعه المالية.


وردا على سؤال حول وضع البطالة بين صفوف اطباء الأسنان، قال الطراونة انه تم العمل على تقليل نسبة البطالة، بشكل ملحوظ جدا، منذ بدء الدورة الاخيرة للمجلس، وذلك باعتماد اسلوبين، الأول اعتمد على توسيع عدد المقبولين في برامج الاقامة والاختصاص، وذلك بالمشاركة مع الخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة والجامعات الاردنية، ما قلل عدد العاطلين عن العمل، وزاد من سهولة حصولهم على العمل وخاصة في دول الخليج.


وفي الاسلوب الثاني، أوضح الطراونة أنه تم توجيه كتب إلى وزارة التعليم العالي، والطلب منها مراعاة عدد الخريجين، ومستقبلهم، بعد إكمال دراستهم، حيث تمت الدعوة إلى عدم زيادة كليات طب الأسنان وإنما التقليل منها.

 

 

للاطلاع على تفاصيل الخبر   انقر هنا

 

 

 

 

 

 

 

استقبل رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور في دار رئاسة الوزراء امس الخميس رؤساء نقابات أطباء الأسنان العرب المشاركين في المؤتمر الاردني الدولي الرابع والعشرين لاطباء الاسنان المنعقد حاليا في عمان.


واكد رئيس الوزراء خلال اللقاء، الذي حضره وزير الصحة الدكتور علي الحياصات، ترحيب الاردن بهذه المؤتمرات التي تسهم في تعزيز العمل المشترك خدمة لهذا القطاع.


وقال رئيس الوزراء ان الاردن صغير المساحة وقليل الموارد الطبيعية ومحاط بسياج من نار، لكنه استطاع ان ينجو وان يقدم نموذجا لامته العربية بأن قطرا صغيرا يمكن ان احسن ادارة نفسه وشؤونه بحكمة وفاعلية ويقظة ان يسجل قصص نجاحات على أكثر من صعيد.


ولفت الى ان الدولة الاردنية التي قارب عمرها 100 سنة انتبهت مبكرا واستثمرت في التعليم، حيث يحتل الاردن موقع الصدارة في التعليم بين الدول العربية بعد ان كانت هذه النسبة مع بدايات تأسيس الدولة حوالي نصف بالمائة.


واوضح بهذا الصدد، أن نسبة الانتظام بالمدارس تصل الى 94 بالمائة، ونسبة الإناث هي أعلى من نسبة الذكور في التعليم، لافتا الى ان نسبة الطالبات في الجامعة الاردنية على سبيل المثال تصل الى 64 بالمائة من عدد طلبة الجامعة.


واكد النسور ان الكفاءات البشرية الاردنية التي اسهمت في تطوير الاردن اسهمت كذلك في تحقيق النهضة التي تشهدها العديد من الدول العربية.


واستعرض رئيس الوزراء تداعيات الاوضاع في المنطقة وتأثيراتها على المملكة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، فضلا عن الحروب الجارية في المنطقة وتأثيراتها على تجارة الاردن وصادراته وحركة الملاحة الجوية والامدادات النفطية.


وشدد على ان الاردن بلد آمن ومستقر لأسباب عديدة، في مقدمتها التقارب والتواصل بين القائد وشعبه فضلا عن عدم وجود تنكيل أو ضغط على الحريات، مؤكدا ان الاردن ليس لديه سجناء رأي ولا أشخاص مبعدون خارجه او ممنوعون من العودة إليه.


وكان نقيب اطباء الاسنان الاردنيين الدكتور ابراهيم الطراونة اكد ان النقابة كانت المبادرة بعقد المؤتمر المؤتمر الاردني الدولي الرابع والعشرين لاطباء الاسنان مستلهمة نهج الاصلاح الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني وبما يليق بمستوى وطننا الحبيب.


وثمن نقيب اطباء اسنان تعاون الحكومة ممثلة بوزارة الصحة مع النقابات الصحية، ومنها نقابة اطباء الاسنان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الزميلات والزملاء الكرام ،

 

لقد تم تفعيل إحتساب ساعات التعليم الطبي المستمر الكترونيا ، وسيطبق هذا النظام ابتداءاً من المؤتمر  الأردني الدولي الرابع والعشرين لطب الأسنان ، حيث سيتم تركيب إجهزة الإحتساب على مداخل القاعات وترصيد الساعات الكترونياً على حساب كل زميل من خلال البطاقة الممغنطة التي سيتم توزيعها على المشاركين في بداية المؤتمر .

 

لذا نرجو من الزميلات والزملاء المشاركين في المؤتمر ضرورة الاحتفاظ بالبطاقة وإستخدامها أثناء المؤتمر ، علماً بأنه لن يتم إعتماد أية ساعات لا يتم ترصيدها ضمن هذا النظام .

 

 

ملاحظة : سيتم الاعلان عن آلية إستخدام البطاقات قبل انطلاق فعاليات المؤتمر .

 

 

 

 

نـقــــيب أطـــــــباء الأســـــــنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونه

cme front

cme back

       

جميع الحقوق محفوظة  2013©  نقابة أطباء الأسنان الأردنيين